في إطار سرد جرائم النظام المطاح الذي كانوا أفرادا منه، المترشحين للانتخابات الرئاسية بالجزائر، يتنافسون على سرد أكثر الجرائم وأخطرها، من أجل كسب ثقة الجزائريين.
بن قرينة لم يخرج من “الجماعة” وبدأ هو الاخر في سرد مجموعة من الجرائم، من بينها إهداء الاقتصاد الجزائري للرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي، حيث قال بن قرينة “بوتفليقة أعطى اقتصاد الجزائر لساركوزي لكي لا يسقطه من الكرسي”.