بالتزامن مع الحراك الشعبي الجزائري الذي يرفض الانتخابات الرئاسية التي من المزمع تنظيمها في 12 ديسمبر المقبل، يعبر عشرات الجزائريين المحسوبين على النظام المطاح بالجزائر، عن رغبتهم في التصويت لأحد المترشحين الخمسة.
وعلى إثر هذا الأمر تعرف مواقع التواصل الاجتماعي مشادات كلامية وتهديدات بمنع هؤلاء من التصويت. في منشورات على صفحات الحراك الشعبي، فيما تهدد السلطة بحبس كل من يقدم على هذا الفعل.