في تصريح جديد له، قال رئيس حركة مجتمع السلم بالجزائر، عبد الرزاق مقري، أن “الحراك الأصيل يسع كل التيارات والانتماءات ووجود الجميع فيه هو ما يمنع انحرافه”.
هذا وقال مقري في ذات السياق أن “كل عمل مواز يستهدف وحدته وسلميته أو يعمل على إضعافه وتشويهه هو إرادة خفية أو غبية لتشتيت الجزائريين ونشر الفتنة بينهم، وتعطيل المسار الحقيقي…”.