على إثر التحاق مجموعة من الجزائريين بما فيهم إعلاميين ومثقفين وسياسيين، بمنزل رئيس الحكومة الجزائرية الأسبق، مولود حمروش، من أجل إقناعه بالترشح للانتخابات الرئاسية الجزائرية، قال هذا الأخير ردا على إحد الحاضرين “ما دام الحراك موحد، يسانده كل الجزائريين، سلمي، لا يستطيع أحد إسقاطه، النصر هو النهاية وهو الخاتمة”.