على إثر التصريحات التي خرجت بها النائب البرلماني البلجيكية “ماريا ارينا”، والتي تدخلت بها بشكل صريح في الشأن المحلي الجزائري، تبرأ الاتحاد الأوروبي في بيان له من هذه التصريحات حيث جاء في البيان أن الاتحاد “أنه يتابع التطورات في الجزائر باهتمام كبير ، متبنيا مبدأ إحترام سيادة الشعب الجزائري”.
هذا وجاء في ذات البيان أن “سيادة القانون واحترام حريات الحقوق الأساسية والالتزامات تقع في قلب العلاقات بين الاتحاد الأوروبي والجزائر حيث ان الاتحاد الاوروبي عازم على مواصلة تعميق العلاقات مع الجزائر ، في إطار احترام سيادة الشعب الجزائري”.