قالت المؤسسة العسكرية الجزائرية، من خلال مجلتها، أن “أفراد العصابة اليوم لم يتجرعوا هزائمهم المتكررة وفشلهم الذريع بالمتاجرة والإلتفاف على مطالب الشعب”، مؤكدة على أن “بعض الأصوات الناعقة المعروفة بنواياها الخبيثة تعمل بكل الوسائل المتاحاة على عرقلة عمل لجنة الحوار والوساطة”.