في خرجة إعلامية جديدة له، المحامي والناشط الحقوقي آيت العربي مقران، هاجم أحزاب الموالاة، التي كانت تدعم الرئيس الجزائري المخلوع، عبد العزيز بوتفليقة، معتبرا إيها بالثورة المضادة، والتي يتوجب حلها في أقرب الآجال.
هذا وقال مقران، أن “لا شك أن في أحزاب الموالاة مناضلون وإطارات نزيهة تعمل من أجل الديمقراطية والحريات، ولكن قيادات هذه الأحزاب ساندت العصابة في الفساد خدمة لمصالحها الخاصة، وهذا ثابت من خلال المتابعات القضائية التي شملت رؤساء هذه الأحزاب وقد تصل إلى مسؤولين آخرين”.