أكد الأمين العام الجديد لحزب جبهة التحرير الوطني الجزائري، اليوم الاثنين 29 جويلية 2019، في أول اجتماع له بأعضاء المكتب السياسي بمقر الحزب في حيدرة بالعاصمة الجزائرية، (أكد) على ان حزبه كان “ضحية أيضا في وقت سابق لأنه كان يسمح في حقه طيلة 17 سنة،بتنازله للأحزاب الأخرى بالمقاعد التي تمنح له من طرف الشعب الجزائري.”