أقدمت الشرطة الجزائرية على التدخل بقوة لمنع رفع رايات أمازيغية، خلال مظاهرات الجمعة الـ18 على التوالي، بالعاصمة الجزائرية، وذلك تنفيذا للقرار الذي اعلن عنه رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي الجزائري، الفريق أحمد قايد صالح، مما يعني أن قايد صالح هو الحاكم الفعلي للجزائر في ظل الأزمة التي تعيشها البلاد منذ 22 فيفري الماضي.