علمت صحافة بلادي من مصادر جد مطلعة، أن حكومة نور الدين بدوي المرفوضة شعبيا بالجزائر، سترحل مباشرة بعد انتهاء العهدة الأولى للرئيس المؤقت عبد القادر بن صالح، خلال الأسبوع الثاني من شهر جويلية القادم.
هذا وقالت ذات المصادر أن الوزير الأول نور الدين بدوي، يتجه نحو إعلان هذا القرار مباشرة بعد انتهاء عهدة عبد القادر بن صالح الرئاسية.
يشار إلى أن حكومة الوزير الأول نور الدي بدوي تواجه منذ تعيينها من طرف الرئيس المخلوع عبد العزيز بوتفليقة، رفضا شعبيا من طرف المتظاهرين الجزائريين.