على إثر وجوده ضمن الاحزاب التي كانت حاضرة في الاجتماع المغلق، الذي نظمه حزب العمال الجزائري، واحزاب اخرى، بشأن اعتقال الأمينة العامة لحزب العمال الجزائري، خرج رئيس حزب الحرية والعدالة، محمد السعيد، بتصريح ينفي فيه التوقيع على أي بيان صادر من الاجتماع.