في خروج جديد لها، أكدت حركة مجتمع السلم الجزائرية، اليوم الاثنين 27 ماي 2019، على أنه من الضروري جدا تغيير رئيس الدولة المؤقت عبد القادر بن صالح، بشخصية وطنية تحاول المؤسسة العسكرية، للخروج من الازمة التي تعيشها الجزائر منذ 22 فيفري الماضي.
هذا وقالت الحركة التي يترأسها الدكتور عبد الرزاق مقري “يمكن البقاء في شكل الحل الدستوري والتكيّف معه بمضمون الحل السياسي، وهو استبدال بن صالح بشخصية وطنية مقبولة عن طريق مجلس الأمة أو عن طريق المجلس الدستوري، وهي من تباشر الحوار مع المؤسسة العسكرية بحكم صلاحيتها كرئيس دولة”.