رفع المتظاهرون الجزائريون في الجمعة الـ 14 من الحراك الشعبي الجزائري، الذي انطلق في 22 فيفري الماضي، عددا من الشعارات المطالبة برحيل كل رموز النظام المطاح في الجزائر، حيث طالبوا رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي ، الفريق أحمد قايد صالح بالرحيل ، حيث اعتبروه إلى جانب رئيس الدولة المؤقت عبد القادر بن صالح خائنا.