علمت صحافة بلادي من مصادر جد مطلعة ، أن والي ولاية المسيلة الجزائرية، منع رئيس الحكومة الأسبق، أحمد بن بيتور، من تقديم محاضرة بالمكتبة العمومية بذات الولاية، بدعوة من نقابة الأساتذة، في خرق سافر للحقوق والحريات.
هذا ونشر في ذات الإطار رئيس حركة مجتمع السلم تدوينة على صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، عبر فيها عن تضامنه، حيث قال أن هذا المنع “دليل على أن التغيير الذي خرج من اجله الشعب الجزائري لم يتحقق بعد”.