اكد رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي الوطني، الفريق احمد قايد صالح، أن الحل الوحيد الذي سيجنب الدولة الفوضى، هي الانتخابات الرئاسية، لكنه لم يشر إلى الانتخابات المقررة في 4 جويلية، مما يمكن استخلاص أنه من الممكن تأجيلها إلى موعد لاحق، كما طال الشعب الجزائري.