تبون- توصلت جريدة “صحافة بلادي” بمعطيات تفيد أنه من بين الملفات التي أدّت إلى إغت-يال المحامي العيفة أويحي شقيق أحمد أويحي، هي امتلاكه لملفات تورّط الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون في نهب أموال الشعب عندما كان وزيرا للسكن، وتَوَرُطه مع رجال أعمال أتراك، بالإضافة إلى ملفات أخرى في تهريب الأموال إلى تركيا وملفات الذهب.
وأضافت المعطيات، أن الملفات التي تحصل عليها العيفة أويحيى، كانت عن طريق شقيقه الوزير الأول الأسبق في نظام العصابات.
وأشار المصدر، إلى أنه مع بداية مناورات أويحي، جاء الأمر مباشرة من أجل تصفية العيفة أويحي.