على إثر تعاطفه مع منطقة القبائل الجزائرية، حملة شرسة تلك التي شنت ضد رئيس حركة مجتمع السلم الجزائرية، عبد الرزاق مقري، حيث عبر مقري في إحدى اللقاءات الإذاعية عن “استغرابه من الحملة التي شنت ضده في مواقع التواصل الاجتماعي بسبب منشور له في الفيبسوك قبل يومين أعجب فيه بحصة تلفزيونية تكلمت عن جرائم فرنسا الاستعمارية في منطقة القبائل، وقال إن السبب الذي جعل هؤلاء يتحركون ضدي هو أني تكلمت بسوء عن فرنسا وليس عن منطقة القبائل”.