عثر ليلة أمس الاثنين 25 أبريل الجاري، على جثة الطفل محمد بوسيف بعين الحجر بعد اختفائه منذ ليلة الأحد.
وحسب المعطيات المتوفرة، فإن القاتل اعترف بجريمته وهو جار الضحية محمد بوسيف.
وأضافت المعطيات، أن القاتل في الثلاثين من عمره، وبعد تزايد الشبهات حوله وضغوط المحققين اعترف بجريمته الشنعاء في حق الطفل.
للإشارة، فإن القاتل يقطن بنفس حي الضحية البالغ من العمر 13 سنة، حيث قتله ثم رمى جثته في مقبرة بعيدة عن بيت العائلة.
وتم وضع المشتبه فيه تحت تدبير الحراسةَ النظرية للكشف عن ظروف وملابسات الواقعة.