قال عبد الرزاق مقري، رئيس حركة مجتمع السلم الجزائرية، أن لقاءه بالسعيد بوتفليقة، شقيق الرئيس المخلوع، عبد العزيز بوتفليقة، شهر أكتوبر الماضي، كان في إطار مبادرة سياسية اشترط لها علم قيادة الأركان..
هذا وأكد مقري أن “حركة مجتمع السلم كانت لديها مبادرة توجهت بها إلى رئاسة الجمهورية، فتم تكليف الطيب لوح تارة وسعيد بوتفليقة تارة أخرى باستقبالنا. وتابع يقول إنه اشترط علم المؤسسة العسكرية بالمبادرة، فطلب لقاء مع قائد الأركان الفريق أحمد قايد صالح، عن طريق رئاسة الجمهورية”.