قال رئيس حركة البناء الجزائرية، عبد القادر بن قرينة، أنه “حسب القائمة التي تنشرها وزارة الداخلية دوريا لمن سحبوا الاستمارات، لا تجد فيها اسماء وازنة بامكانها توفير شرط الترشح، مع احترامنا الكامل لجميع الذين أبدوا نية الترشح”، مضيفا إلى أن “شبح الفراغ الدستوري يسابق الزمن، وبه و معه تكون الفرصة سانحة لكل المتربصين وأصحاب المصالح الضيقة لتصفية الحسابات على حساب الوطن، مع مؤسسات الدولة الرسمية”.