أفاد الصحافي والمعارض الجزائري المعروف بـ أمير ديزاد، أنه تم إيداع العقيد محمد رزاق رئيس المؤسسة المركزية لتجديد عتاد الإشارة السجن العسكري بالبليدة وتعويضه بالمقدم حيرش.
وقال ديزاد، أن سبب وضعه داخل السجن العسكري بالبليدة هو إقامة (علاقة حميمية) مع طبيبة المؤسسة النقيب سي يوسف ليندة، بالإضافة إلى سوء إستعمال الوظيفة.
وأشار المتحدث ذاته، أن طبيبة المؤسسة هي الأخرى تم إيداعها السجن.
قالت “saliha”، “دعوة معتقلين المظلومين وسجناء تسعينات حسبنا الله ونعم الوكيل يسقط حكم العسكر دولة مدنية يتنحاو قاع، ربي يحفظك ويحميك أمير”.
وقال “Atmane”، “باه ادعموا لمؤسسة العسكرية بالفيكتيف راه ناقص لازم تدعيمات رفيعة المستوى”.