في أول جمعة من شهر رمضان، يتواصل الحراك الشعبي في الجزائر للمطالبة برحيل كل من نظام الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة وعلى رأسهم عبد القادر بن صالح رئيس الدولة، وحكومة الوزير الأول نور الدين بدوي.
ورغم ارتفاع درجات الحرارة والصيام، فإن الجزائريين مصرين على تحقيق مطالبهم ومحاسبة كل من تورط في الفساد وبدد المال العام.
عن موقع: djazairess.