على إثر الأخبار التي تم ترويجها بخصوص لقاء عبد الرزاق مقري ، رئيس حركة مجتمع السلم ، بقادة أحزاب المعارضة الجزائرية، والمؤسسة العسكرية، من أجل الحوار الذي دعا إليه رئيس أركان الجيش الجزائري، الفريق قايد صالح، خرج مقري بتصريح نفى فيه الخبر، حيث قال أنه “لا توجد أي لقاءات أو اجتماعات مع بن فليس وجاب الله بخصوص عقد حوار مع المؤسسة العسكرية”.