دخل الإعلامي أمير ديزاد على خط خسارة منتخب الجزائر، حيث قال، “إلى الشخص بولحية الذي يريد الذهاب من فرنسا إلى الكاميرون من أجل رقية لاعبين المنتخب الوطني”.
وأضاف ديزاد في منشور على صفحته فيسبوك، “اسألوه عن هذا المرحوم الأستاذ الجامعي المغدور أحمد كرومي الذي كان وراء مقتله بولاية وهران عندما كان بولحية يعمل مُخْبِر لجهاز المخابرات DRS الكائن مقره *ماجونطا* خلف حي الدرب”.
“الأستاذ سي أحمد بعد تصفيته من طرف الرقيب الأول (ب.م) و الرقيب (ل.ي) بعدما قامت مخابرات عبلة بتلفيق قصة على أنه شاذ و أن أحد الشواذ قام بتصفيته”.
وتابع، “الحقيقة أن اغتيال الأستاذ الجامعي كان ضمن الاغتيالات السياسية التي نفّذتها المخابرات ضد المدنيين، أما بولحية الراقي المزيّف فقد كان يجمع المعلومات لصالح مخابرات ماجونطا بوهران وكل المعلومات التي يعطيها كاذبة و مغلوطة التي راح ضحيتها العديد و منهم هذا الرجل الطيب وكان التنفيذ كما قلنا من طرف #المخابرات_الإرهابية”.