كشفت صفحة جزائرية، أن هناك عدة صراعات داخل صفوف الجيش الجزائري، حيث تم اعتقال عدد منهم.
وحسب المصدر، فإن الجنرال جبار مهنا هو من وراء التوقيفات و التحقيقات.
وتم اعتقال 5 إطارات سامين من المخابرات من بينهم جنرال اختطف من مكتبه يوم أمس والآخرون من منازلهم، واحد فيهم اعتقل مباشرة بعد وصوله إلى منزله في بني مسوس قادما من بباريس (يعمل في الملحق العسكري للسفارة).
وعلق أحد النشطاء، “لزم الضربة القاضية من سيادة الشعب هذه فرسة قوية للشعب على انقضاض على العصابة لقد انهكها التناحر بينهم وإن لم ينقض عليهم الشعب بالضربة القاضية يتعفوا بينهم أي جناح بقتل ويسجن ويعذب الأجنحة المتهالكة ثم يعود الى الإنتقام من الشعب”.
يتبع…