طلب الوزير الاول الجزائري، نور الدين بدوي، من وزراء حكومته، “إنشاء لجان يقظة ومتابعة على مستوى كل الدوائر الوزارية للتكفل الأمثل بتنفيذ البرامج والقرارات التي لها علاقة مباشرة مع متطلبات الحياة اليومية للمواطنين والأهداف الاجتماعية والاقتصادية للبلاد”، وذلك خلا اجتماع عقدته الحكومة، قبيل جمعة الغضب التي يطالب من خلالها الشعب الجزائري برحيل كل رموز النظام المطاح.