نشر الصحافي الجزائري أمير ديزاد منشور على صفحته الرسمية فيسبوك، “ها نحن نعود إلى أول هاشتاق أطلقته على منصة التواصل الاجتماعي #يا_ترحلو_يا_نرحلو”.
وتفاعل عدد من المتتبعين مع المنشور، حيث تم تداوله بعدد من الصفحات على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”.
وقال أمير ديزاد، الضغط الأكبر هو ضغط شواكرهم الخارج عليهم و هذا ما يقلقهم تأكدوا مما أنشر”.
وأضاف المتحدث ذاته، “مسيرتين من الشواطئ الجزائرية كفيلة بزلزلة نظام العصابات في عقر داره و لن تغامر أي دولة اوروبية بدعمه، بل ستعتبر هذا النظام خطرا عليها أمير ديزاد”.
وعلق أحد النشطاء، “لم يرحلوا ، فَرحَلنَا”، وقال آخر “لو يتفق أهل العاصمة البقاء في البيوت “عاصمة بدون حركة ” يوم الخميس و الجمعة والسبت” سيكون له أثر كبير وسيهز عرش العصابة”.
“سيرحلون لا غرو، مادام رجال ونساء الجزائر الحرة يفضحون”، “يا احنا يا انتوما ماراناش حابسين”.