خرج الجزائريون اليوم الجمعة 3 ماي 2019، للأسبوع الـ11 على التوالي، منذ بداية الحراك الشعبي الجزائري، الذي انطلق في 22 فيفري الماضي، وذلك للمطالبة برحيل كل رموز النظام المطاح، وكذا المطالبة بتحقيق دولة الحق والقانون، بعيدا عن رؤوس الفساد الذين عرفتهم الجزائر منذ 20 سنة.