مرة أخرى، دخل السياسي والحراكي الجزائري شوقي بن زهرة على خط، الصراعات التي يشهدها النظام الجزائري.
وقال بن زهرة، “سنتين منذ هلاك القايد صالح صارت هذه الذكرى لا حدث لمن كانوا أتباعه في وقت ليس بالبعيد ويسمون أنفسهم الباديسيين النوفمبريين، تم تفكيك جناحه كليا بعدما اختار الانقلاب على مطالب الشعب واليوم أقرب المقربين منه من أمثال بوعزة واسيني وعبد الحميد غريس في السجن العسكري”.
وتابع بن زهرة في منشور على صفحته الرسمية فيسبوك، “الأسياد الجدد اليوم الذين يخشى إعلام النظام مجرد ذكر أسمائهم هم خالد نزار الذي عاد في طائرة رئاسية و الجنرال توفيق الذي تم تبرئته كليا من كل التهم، جبار مهنى، عبد العزيز مجاهد وغيرهم من رموز الحرب القذرة على الشعب الجزائري خلال التسعينات”.