على إثر دعوة الجيش الشعبي الجزائري إلى الحوار للخروج من الأزمة السياسية التي تشهدها الجزائر منذ 22 فيفري الماضي، أبدى رئيس حزب طلائع الحريات، علي بن فليس، ترحيبه ، لكنه تسائل في الوقت ذاته “عن من سيكون وكيف”، حيث قال “مما لا شك فیه و لا نزاع أو خلاف حوله أن الحوار یمثل جوھر العمل السیاسي المسؤول والبناء”، ومضيفا ” لكن ما ھو أكثر جلاء وخطورة یتبین في الانسداد الكامل الذي یعترض سبیل البحث عن حل الأزمة”.
مقالات ذات صلة
الوزير الأول نذير العرباوي يرأس اجتماعًا حكوميًا لمتابعة تنفيذ برامج تنموية وتكوين مهني
9 أكتوبر، 2024
تفكيك جماعة إجرامية منظمة بولاية الوادي بالجزائر وحجز 14,790 كبسولة من المؤثرات العقلية
1 أكتوبر، 2024