دخل السياسي والحراكي الجزائري على خط تعيين مهدي رمعون في منصب سامي بوزارة الخارجية، حيث قال “تعيين مهدي رمعون إبن نورية بن غبريط في منصب سامي بوزارة الخارجية حيث قام رمطان لعمامرة بترقيته إلى منصب نائب مدير بوزارة الشؤون الخارجية”.
وأضاف بن زهرة في منشور على صفحته الرسمية فيسبوك، “أين “الجزائر الجديدة” وشخص ينحذر من عائلة قدور بن غبريط واحد من أكبر “الحركى” في تاريخ الجزائر يعين في منصب مثل هذا فقط لأنه إبن وزيرة سابقة متورطة في الفساد”.