الجزائر

أعلن المكلف بالإعلام بالسلطة الوطنية المستقلة للانتخابات بالجزائر، علي ذراع، أن عدد الراغبين في الترشح للانتخابات الرئاسية الجزائرية قد ارتفع إلى 132 راغبا لحدود الساعة.

أجمع الحاضرون في لقاء وطني بالعاصمة الجزائرية، يوم امس السبت 5 أكتوبر 2019، والي نظمته عدد من الجمعيات والشخصيات الشبانية بالجزائر، ردا على صريحات إحدى نواب البرلمان الاوروبي، (أجمع) على ضرورة الذهاب للإنتخابات الرئاسية التي تمثل بداية انفراج للازمة التي تعيشها الجزائر منذ أكثر من 7 أشهر حسبهم.

في خروج إعلامي جديد له، قال الأمين العام لحركة النهضة بالجزائر، يزيد بن عائشة، خلال افتتاحه لدورة مجلس الشورى في العاصمة أنه على “القوى السياسية بالجزائر ترتيب أولوياتها بتجاوز خلافاتها أو تأجيلها لمواجهة تحديات الحكم المطلق والمخاطر الداخلية والخارجية التي باتت تهدد الوجود الوطني”.

قال الأمين العام بالنيابة لحزب التجمع الوطني الديمقراطي بالجزائر، عز الدين ميهوبي، في كلمة له خلال ندوة صحافية بمقر الحزب “الفيصل الوحيد بيننا هو الصندوق” مضيفا ” ونحن نؤمن بالمادة 7 و8 من الدستور” ، مشيرا إلى كل من ضده.

في خروج إعلامي جديد له، المكلف بالإعلام بالسلطة الوطنية المستقلة للانتخابات بالجزائر، علي ذراع ، يكشف عن عدد الراغبين في الترشح لرئاسيات الجزائر لحدود الساعة، حيث قال بأن عددهم قد ارتفع إلى 121 راغبا. هذا وقال علي ذراع في ذات السياق “سجلنا نسبة عالية لسحب استمارات الترشح في أوساط الشباب”.

تم يوم أمس السبت 5 أكتوبر 2019، تزكية عبد الرحمن عرعار ، أمينا عاما للمنتدى المدني للتغيير بالجزائر.

قال رئيس حركة البناء الوطني بالجزائر، عبد القادر بن قرينة، والمترشح للانتخابات الرئاسية الجزائرية، موجها كلامه ووعوده للجزائريين “إنتخبوني وسأجعلكم تسافرون إلى مائة دولة دون تأشيرة”.

علمت صحافة بلادي من مصادر جد مطلعة، أن المنسق الوطني للمنتدى المدني للتغيير بالجزائر، عبد الرحمن عرعار، سيترشح للانتخابات الرئاسية الجزائرية التي من المزمع تنظيمها في 12 ديسمبر 2019.

تمكنت عناصر شرطة الحدود بمطار وهران الدولي بالجزائر “أحمد بن بلة”، يوم أمس السبت 5 أوكتوبر 2019، من إحباط محاولة لتهريب 2 مليون دج ومبلغ مالي من العملة الصعبة. هذا وقالت مصادر جد مطلعة، أنه كان وراء عملية التهريب الفاشلة شخص كان متوجها نحو العاصمة الفرنسية باريس، حيث كان بحوزته 2 مليون دج و2.000 دولار أمريكي و500 أورو .

قالت مصادر محلية، أن مناوشات بين شخصين أمام البريد المركزي بولاية سطيف الجزائرية، قد انتهت بذبح أحدهما لآخر من الوريد إلى الوريد.