الجزائر

أعلنت السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات بالجزائر، عن إطلاقها لموقعها الالكتروني الرسمي على الانترنت. هذا ويمكن للمواطنين الجزائريين الاتصال بالسلطة من خلال ترك رسائل بريدية، وكذا الاطلاع على اهم المستجدات الخاصة بها وأهم البلاغات والبيانات الدورية للسلطة. هذا هو رابط الموقع: https://www.ina-elections.dz/index.html

علمت صحافة بلادي من مصادر جد مطلعة، أن وكيل الجمهورية لدى محكمة سيدي امحمد بالجزائر قد أمر بالحجز التحفظي على حسابات مجمع بيوفارم وكل حسابات عائلة كرار عبد الواحد، وذلك على خلفية عدد من قضايا الفساد.

قال رئيس السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات بالجزائر، محمد شرفي، في خروج إعلامي جديد له أن السلطة تعزم عن “تنظيم دورة تكوينية لجميع أعضاء المندوبيات المحلية بعد تنصيب جميع المكاتب الولائية”. هذا وقال شرفي في ذات السياق أن ‘التكوين سيكون في الجزائر العاصمة، ليومين لإعطاء ما يكفي من المعلومات القانونية وكيفية تسير المرحلة حتى لا تكون هناك اخطاء”.

في أول تعليق صريح له عن الحراك الشعبي الجزائري، قال مدرب المنتخب الوطني الجزائري لكرة القدم، جمال بلماضي ، خلال ندوة صحفية له “يجب السماع لصوت الشعب”.

دعا المجاهد الجزائري لخضر بورقعة في الرسالة التي وجهها من زنزانته للرأي العام الجزائري، الجزائريين إلى اليقظة والمحافظة على سلمية الحراك الشعبي، والوقوف في وجه التدخل الأجنبي.

قال المجاهد الجزائري لخضر بورقعة في الرسالة التي وجهها من زنزانته للرأي العام الجزائري “رفضت دعوات وإغراءات كل المسؤولين السياسيين لكنني فخور بما حصلت عليه من تكريمات مؤسسة الجيش الوطني الشعبي”.

المجاهد الجزائري لخضر بورقعة في الرسالة التي وجهها من زنزانته للرأي العام الجزائري “لم يكن في نيتي الإساءة لمؤسسة الجيش بل كنت أقصد التحذير من الوقوع في أخطاء ما بعد الإستقلال”، مضيفا “ساهمت مع أبنائي الطلبة في تكريس شعار “الجيش الشعب.. خاوة خاوة”,

وجه المجاهد الجزائري لخضر بورقعة المتواجد حاليا رهن الحبس المؤقت، رسالة إلى الرأي العام الجزائري، عبر هيئة دفاعه. يشار إلى ان المجاهد لخصر بورقعة يتواجد رهن الحبس المؤقت منذ 3 أشهر بتهمة إهانة هيئة نظامية والمساهمة في إضعاف الروح المعنوية للجيش.  

أعلنت وزارة الدفاع الجزائرية، في بيان جديد لها، في وقت سابق من هذا الأسبوع، عن القاء القبض على الإرهابيين “د. عبد المالك” و”ب. الهادي” بمنطقة بوجلباني، بلدية بابار، ولاية خنشلة.

علمت صحافة بلادي من مصادر جد مطلعة، أن قاضي التحقيق لدى محكمة وادي ارهيو في غيليوان بالجزائر، قد أمر بإيداع ثلاثة أشخاص الحبس المؤقت، ووضع اثنين آخرين تحت الرقابة القضائية، وذلك على خلفية قضية الإعتداء على رئيس بلدية سيدي ميهوب بولاية غيليزان.