الجزائر

أصوات من الجنوب الجزائري ,, معاناة الجزائريين في رقان بسبب الاشعاعات النووية الفرنسية

خوفا من زحف الطلبة نحوه، القوات الامنية الجزائرية تضع حواجزا أمام المجلس الشعبي الوطني الجزائري، حيث تم تطويق الشارع المؤدي للمجلس بوضع عشرات المدرعات وأفراد الأمن كحاجز. يشار إلى أن طلبة الجزائر احتفلو أمس الأحد 19 ماي 2019، بعيدهم الوطني، الذي يصادف الـ19 من كل سنة.

علمت صحافة بلادي من مصادر متطابقة، ان اسم وزيرة التربية الجزائرية السبقة، نورية بن غبريط، ورد في قضية تتعلق بالتخابر مع المخابرات الفرنسية ضد المنظومة التربوية الجزائرية، تستهدف بالأساس العقيدة الإسلامية.

دعا الثلاثي المثير للجدل الإبراهيمي، وبن يلس، وعبد النور، المؤسسة العسكرية بالجزائر، إلى فتح حوار نزيه مع ممثلي الحراك الشعبي الجزائري حيث جاء في البيان “فإننا نحن الموقعون على بيان السابع أكتوبر 2017، وعلى هذا البيان، ندعو بإلحاح القيادة العسكرية إلى فتح حوار صريح و نزيه مع ممثلي الحراك الشعبي والأحزاب السياسية المساندة لهذا الحراك، و كذلك القوى الاجتماعية المؤيدة …

علمت صحافة بلادي من مصادر جد مطلعة، أن مختل عقليا، اعتدى خلال هذا الأسبوع على مؤذن متطوع بأحد مساجد ام البواقي بالجزائر، بواسطة حامل الميكروفون، حيث أرداه قتيلا. هذا وقالت ذات المصادر أن شيخا يؤذن بأحد المساجد بأم البواقي يبلغ من العمر ثمانين سنة، راح ضحية اعتداء مختل عقليا، عمد على ضربه بحامل ميكروفون.

في خروج جديد له، ناصر بوضياف، نجل الرئيس الراحل محمد بوضياف ، يقترح إنشاء مجلسا تأسيسيا لحل الأزمة التي تعيشها الجزائر من 22 فيفري الماضي، حيث نشر تدوينة على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك قال فيها “على المحامين و الاساتذة الجامعيين في كل ولاية أن يجتمعوا رسميا عند قاض، أو موثق، أو عند محام من اختيارهم، لينظموا انتخابا خاصا للإختيار ممثليهم …

علمت صحافة بلادي من مصادر جد مطلعة، أن رئيس أركان الجيش الجزائري ، الفريق أحمد قايد صالح، يقوم ابتداء من اليوم الأحد 19 ماي 2019، بزيارة عمل وتفتيش، إلى الناحية العسكرية الرابعة بورقلة، حيث من المنتظر أن يلقي خطابا جديدا، كما عود الجميع في كل زياراته إلى النواحي العسكرية بالجزائر.

في خروج جديد له، الأمين الأول حكيم بلحسل، لحزب جبهة القوى الاشتراكية الجزائرية والمعروف باختصار “الأفافاس”، قال بأن “الحكومة الجزائرية قد ضاعفت في الآونة الأخيرة مناوراتها فقط من أجل هزيمة المتظاهرين السلميين”، حيث أكدت على أن “مختبرات النظام قد حاولت صناعة مخطط ملفق يتمثل في الدعوة إلى حوار يرفضه الحميع حتى الأحزاب التي كانت توصف بالحاكمة في وقت مضى”.