الجزائر

في خروج جديد له، الجنرال المتقاعد، علي غديري، يصرح بانه لن يترشح لرئاسيات 2019، المقررة في 4 جويلية ، المرفوضة شعبيا. هذا وأكد غديري، على أن هذا القرار جاء نتيجة الرفض الشعبي لهذه الانتخابات في ظل وجود رموز من النظام المطاح.

قالن العالم الجزائري نور الدين مليكشي على حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” بأنه “سيكون اسم “hirak algeria” على سطح المريخ في مركبة التجوال mars 2020. إليكم المنشور:

على عكس باقي الولات الجزائرية الاخرى، ولاية ورقلة الجزائرية تنظم مسيرات احتجاجية بعد صلاة التراويح مباشرة، حيث رفع المحتجون اليوم الجمعة 24 ماي 2019، شعارات ولافتات مطالبة برحيل باقي رموز النظام الحاكم. هذا ونر المحتجون في ولاية ورقلة، تيفو ضخم يقول “اتظن أنك قد طمست هويتي ومحوت تاريخي ومعتقداتي…. عبثا تحاول لا فناء لثائر .. أنا كالقيامة ذات يوم آت”

على غرار باقي ولايات الجزائر، ولاية عنابة تخرج عن بكرة أبيها في مسيرات حاشدة، للمطالبة برحيل كلفة رموز النظام المطاح، بما فيه رئيس الدولة المؤقت عبد القدر بن صالح، ورئيس أركان الجيش الوطني الشعبي الجزائري، الفريق احمد قايد صالح، وذلك اليوم الجمعة 24 ماي 2019، للأسبوع الـ 14 على التوالي.

شهدت ولاية سطيف الجزائرية اليوم الجمعة 24 ماي 2019، في الأسبوع الـ 14 من الحراك الشعبي الجزائري، الذي انطلق في 22 فيفري الماضي، مسيرة حاشدة رفع من خلالها المحتجون شعارات مناهضة لرئيس الدولة المؤقت عبد القادر بن صالح، وباقي رموز النظام المطاح.

عبر الكاتب الصحفي الجزائري البارز عبد العزيز بوباكير عن رأيه من الحراك الشعبي الجزائري، خلال لقاء إعلامي مباشر بالجزائر، حيث قال بأن “الحراك مخترق” من طرف جهات عصبية، تحاول جره إلى الهاوية. هذا وفي ذات الإطار أكد بوباكير أن الحراك الشعبي الجزائري “يتمدد دون ان يتجدد”، مشيرا إلى ان الحراك السوداني واضح، ففي مقابل المؤسسة العسكرية، توجد هيئات تحاور كطرف …

قامت القوى الامنية القمعية الجزائرية، اليوم الجمعة 24 ماي 2019، بتنظيم اكبر حملة اعتقالات في صفوف المتظاهرين الجزائريين، منذ بداية الحراك الشعبي الجزائري في 22 فيفري الماضي، من اجل محاولة كبح المسيرات المليونية الأسبوعية التي ما زالت تعيشها الجزائر من اجل دولة ديمقراطية حرة. هذا قوالت مصادر محلية ، أن السلطات الامنية الجزائرية قامت اليوم الجمعة باعتقال عدد كبير من …

رفع المتظاهرون الجزائريون في الجمعة الـ 14 من الحراك الشعبي الجزائري، الذي انطلق في 22 فيفري الماضي، عددا من الشعارات المطالبة برحيل كل رموز النظام المطاح في الجزائر، حيث طالبوا رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي ، الفريق أحمد قايد صالح بالرحيل ، حيث اعتبروه إلى جانب رئيس الدولة المؤقت عبد القادر بن صالح خائنا.