الجزائر

مباشرة بعد خروجها من افتتاح مهرجان جميلة بالجزائر، بعد استقبالها بصافرات الاستهجان من طرف الجمهور، نشرت الصفحة الرسمية لوزارة الثقافة بالجزائر، صورة للوزيرة مريم مرداسي رفقة سيدتين، مرفقة بتعليق تقول فيه “قبل مغادرتها لولاية سطيف توقفت السيدة مريم مرداسي وزيرة الثقافة عند عين الفوارة بقلب المدينة وأخذت عددا من الصور مع المواطنين”، في رد غير مباشر على ما وقع لها …

على إثر القرار الذي صدر عن المحكمة العسكرية الجزائرية، القاضي بإلقاء القبض على الجنرال المتقاعد خالد نزار، نشر هذا الاخير تدوينة على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، قال فيها “انه اصبح انتقاد قائد الاركان مساسا بأمن الوطن معتبرا ما تعيشه الجزائر هذه الايام عصرا من عصور الظلام”.

علمت صحافة بلادي من مصادر جد مطلعة، انه تم تسجيل حالة وفاة رابعة في صفوف الحجاج الجزائريين بالديار المقدسة بالمملكة العربية السعودية لهذه السنة. هذا وقالت ذات المصادر ان الحاج الذي توفي، يبلغ من العمر 81 سنة ، ينحدر من ولاية سطيف العلمة.

استقبلت وزيرة الثقافة بالجزائر، مريم مرداسي، خلال افتتاحية مهرجان جميلة، على صوت صافرات الاستهجان، من طرف الجماهير التي حضرت للافتتاحية، وذلك في الوقت الذي كانت تلقي فيه كلمة بالمناسبة، حيث لم تستطع إكمالها بسبب قوة صافرات الاستهجان الرافضة لحضورها ولبقاءها في الحكومة.

علمت صحافة بلادي من مصادر جد مطلعة، ان المحكمة العسكرية بالجزائر، قد أصدرت أمرا بالقبض على الجنرال المتقاعد، خالد نزار، وابنه لطفي، وفقا للمواد 77 و 78 من قانون العقوبات، وذلك على خلفية القضية التي يتابع فيها كل من السعيد بوتفليقة، والجنرال طرطاق.

خرج آلاف الطلبة الجزائريون، اليوم الثلاثاء 6 اوت 2019، في يومهم الأسبوعي الـ24 من الحراك الشعبي ، الذي تعرفه الجزائر منذ 22 فيفري الماضي، حيث عبروا عن سخطهم من الوضع الحالي الذي تشهده البلاد، رفعوا على إثرها شعارات منادية برحيل باقي رموز النظام المطاح.

علمت صحافة بلادي من مصادر جد مطلعة، أن محكمة سيدي امحمد بالجزائر، قد استدعت وزير العدل الأسبق بالجزائر، الطيب لوح، وذلك على خلفية عدد من قضايا الفساد، وذلك اليوم الثلاثاء 6 اوت 2019.

علمت صحافة بلادي من مصادر جد مطلعة، أنعلى إثر الحرائق التي عرفتها غابات الجزائر في وقت سابق من جويلية الماضي، قد تم اعتقال 6 أشخاص متهمين بإضرام النيران ، وتم إيداع اثنين منهم الحبس المؤقت فيما ما يزال الأربعة الأخرين قيد التحقيق.