أعلن نادي الفتح الرياضي عن إصابة مجموعة من لاعبيه وتقنيه بفيروس كورونا المستجد، بعد إخضاع جميع أطر الفريق لاختبارات فيروس كرونا.
وفي البلاغ الرسمي للنادي، أظهرت النتائج إصابة 13 فردا من أفراد الفريق، 10 لاعبين، و3 أفراد تابعين للطاقم التقني.
وفيما يلي النص الكامل لبلاغ الفتح الرياضي:
“يخبر نادي الفتح الرياضي جماهيره، والرأي العام أن الفريق بلاعبيه وأطقمه قام بإجراء المسحة الطبية الخاصة ب ” كوفيد 19” والتي كشفت عن إصابة 13 فرد من مكونات الفريق، منهم 10 لاعبين، و 3 أفراد تابعين لطاقم الفريق .وعملا بالتدابير الصحية التي أقرتها الجهات الوصية، ستدخل الحالات الإيجابية، إضافة لبقية المجموعة والطاقم، لفترة الحجر الصحي، على أن يتم إجراء مسحة طبية جديدة خلال الأيام القادمة.
حسب موقع اخباري بالجزائر، وزارة الشباب والرياضة تسمح بعودة النشاط الرياضي المتوقف منذ منتصف شهر مارس الماضي، بسبب جائحة فيروس كورونا المستجد بداية من شهر سبتمبر المقبل.
وكشف نفس الموقع أن خطة عودة النشاط الرياضي من خلال استئناف التدريبات مع احترام التدابير الصحية و الوقائية، تم سيليها استئناف المنافسة الرسمية، مؤكدا إلى أن ذلك سيكون دون حضور الجمهور في المرحلة الأولى لمنع تفشي فيروس كورونا.
وكان المدير العام للرياضة بالوزارة نذير بلعياط اجتمع بالمسؤولين الفنيين لاتحادات كرة اليد وكرة السلة والكرة الطائرة ، ومسؤول في اتحاد الكرة لمناقشة التحضير لموسم 2021-2020.
أعلنت شرطة العاصمة الفرنسية عن اعتقالها 148 شخصا بسبب أعمال شغب أدت إلى خسائر مادية وجسدية. بعد خسارة باريس سان جرمان نهائي دوري أبطال أوروبا.
وصرحت الشرطة الفرنسية على “تويتر”، أن أعمال العنف وقعت حول ملعب “بارك دي برانس” وفي شارع “الشانزيليزيه” خلال وبعد المباراة أمام بايرن ميونيخ الألماني، بعدما كان الآلاف من مشجعي الفريق يتابعون اللقاء عبر شاشة عملاقة.
وكان مشجعو باريس سان جرمان قد حطموا واجهات المحلات التجارية 12 محلا تجاريا، واشعال النار في السيارات ولحقت الأضرار بحوالي 15 سيارة
واستمرت أعمال الشغب لساعات بعد أن دخلوا مجموعات من المشجعين في اشتباكات مع الشرطة وأصيب 16 شرطيا بجروح، وبألقاء زجاجات وألعاب نارية امما اضطر رجال الأمن الرد بالغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي.
قرر قاضي التحقيق إطلاق سراح اللاعب البرازيلي السابق رونالدينو وشقيقه روبرتو ده أسيس موريرا، بعد اعتقالهم اكتر من خمسة أشهر في الباراغواي، بتهمة دخول البلاد بجواز سفر مزور في السادس من شهر مارس الماضي، في زيارة خيرية لحضور بعض الندوات التي ترعاها جمعيات لمساعدة الأطفال المحرومين، بعد أن داهمت شرطة عاصمة أسونسيون الفندق الذي يقيم فيه اللاعب.
وصرح قاضي التحقيق أن اللاعب رونالدينيو حر في السفر إلى أي بلد يحلو له في العالم، لكن يتعين عليه الإبلاغ في حال قام بتغيير مركزه إقامته الدائم.
ويذكر ان اللاعب دفع غرامة مالية كتعويضات للأضرار الاجتماعية تتراوح بين 90 ألف دولار.
وجه صاحب الجلالة الملك محمد السادس بمناسبة الذكرى ال67 لثورة الملك و الشعب خطابا قدم من خلاله تشخيصها لتطور الوباء ببلادنا خصوصا منذ رفع الحجر الصحي، ودق ناقوس الخطر حول خطورة تفاقم الوضع الصحي و الاقتصادي على مستقبل البلاد جراء الارتفاع المتواصل في عدد المصابين.
و الان أصبح لزاما على الجميع الانخراط في المجهود الوطني و القيام بحملات تحسيسية و توعوية ميدانيا و على مستوى الاعلام العمومي كما كان الشأن حين بداية الوباء وكانت آنذاك بلادنا تسجل أدنى المستويات على الصعيد العالمي فيما يخص عدد المصابين، بدل بث مباريات كرة القدم مباشرة في تناقض سافر بين النوايا و الفعل من طرف المسؤولين، فكيف يمكن اقناع المواطن بضرورة احترام الإجراءات الاحترازية، وثنيه على تجنب ممارسة أي نشاط من شأنه أن يساهم في انتشار الوباء في حين ثبث علي قنواتنا مباشرة مباريات البطولة الوطنية لكرة القدم التي تقدم نمادجا في الاحتكاك و العناق . فمن المسؤول عن اتخاد قرار استئناف بطولة كرة القدم و نقل مبارياتها عبر الاعلام العمومي في حين ان جل الأنشطة الرياضية مجمدة، و حتى القاعات الرياضية و ملاعب القرب و المسابح مغلقة و هي التي تلعب دورا مهما في تشغيل اليد العاملة و انعاش الاقتصاد الوطني.
ليطرح السؤال من المسؤول اذا عن استنزاف مالية الدولة في هذه الظرفية الصعبة و صرف اكثر من 80 مليون درهم،اقتصادنا في امس الحاجة لها، من اجل تمويل نشاط رياضي غير منتج بل يساهم بشكل كبير و بانتظام في ارتفاع عدد المصابين بل و يصعب حتى ضبطه و حصره باعتبار أن الأندية تتنقل بين جميع مدن المملكة.
و للاشارة فاغلب دول العالم بما فيها دولا رائدة في المجال الرياضي كهولندا، بلجيكا و فرنسا انهت الموسم الرياضي دون اتمامه مباشرة بعد ظهور الوباء حفاظا على صحة و سلامة المواطنين و تفضيلا للمصلحة العليا للبلاد.
تتجه الأنظار في هذه اللحظات إلى ملعب دا لوز بلشبونة البرتغال و لقاء الجبابرة نهائي الشامبيانزليج المنتظر بين بايرن ميونخ طاحونة الأهداف و باري سان جيرمان الطموح المتسلسل . كلا الفريقين فاز بكأس و بطولة بلده فمن يا ترى يحقق الثلاثية التي بإمكانها منحه السداسية في حال الفوز بسوبر الوطن و بالسوبر الأوروبي وبطولة العالم للأندية . مباراة وصفها البعض بنهائي العمر و منهم من سماها نهائي الثنائيين نسبة لوجود الثنائي مبابي نيمار و الثنائي ليفوندوفسكي مولير و أنا أسميه ” نهائي كسر الظهر “ بين مدربين عملاقين من وطن واحد فليك ضد توخيل أو بالأحرى أسميه نهائي ” الغول الأحمر ضد الأفعى المزركشة ” ( الأبيض الأزرق و الأحمر ) . مبارة تعِد بالفرجة و المتعة و الندية و نحن نعدكم بالمتابعة المباشرة . إبن تازة البار ع.ب
نيمار يخذُل باري سان جيرمان بعدما بدا في معظم الأوقات تائها و غابت عنه الروح الجماعية لاسيما في اللحظات الأخيرة من اللقاء حيث كان بإمكانه تمرير الكرة لصديقه شوبو موتينج في اليمين و عموما غابت ثنائيات مبابي و نيمار. وحقق البايرن المبتغى بإحرازه هدفا يتيما وزنه ذهب عن طريق كينجسلي كومان في القيقة 59 وكانت تغييرات مدرب البايرن فليك سيف ذو حدين حيث تسببت في انطفاء شعلة الهجوم لكنه كسب الانضباط للحفاظ على النتيجة والتي كادت تتغير في عدة مناسبات لولا تسرع الباريسيين . وتوج البايرن باللقب السادس في موسم مميز سجل فيه هجومه 43 هدفا في تشامبيونزليج و ازيد من 150 هدف في كل المسابقات محققا الثلاثية الدوري و الكأس و تشامبيونزليج رغم ضغط كورونا كوفيد 19، و بذلك الغول الأحمر يرفس الأفعى المزركشة. إبن تازة البار ع.ب
الفيفا تعلن موافقتها على طلب تغيير اللاعبين الدوليين لـ منتخباتهم بشروط: عدم لعب للاعب لاكثر من 3 مباريات . أن يكون عمره تحت 21 عام عندما مثل المنتخب الذي يريد تغييره . عدم لعبه في نهائيات بطولة قارية مثل كاس العالم او اليورو او الكاف. وبهذا يستطيع لاعب منير الحدادي اختيار منتخب المغرب بدل منتخبه السابق إسبانيا.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس