علمت صحافة بلادي من مصادر مطلعة، أن الداخلية الجزائرية أنهت مهام مدير شرطة الحدود حميد قوسام، حيث تم تعيين مراقب الشرطة محمد مالك، وذلك بسبب هروب مدير سونطراك ولد قدور خارج الجزائر.

خرج ملايين الجزائريين إلى الشارع للمطالبة برحيل النظام الحاكم منذ 1999، في حراك شعبي ما زال مستمرا منذ بدايته في 22 فيفري الماضي، فلولا الحراك الشعبي لكان بوتفليقة قد فاز في الانتخابات الرئاسية الجزائرية التي كانت مقررة اليوم 18 أفريل قبل أن يتم تأجيلها.

علمت صحافة بلادي من مصادر جد مطلعة، أنه تم في وقت سابق من يوم أمس الأربعاء 17 أفريل الجاري، الإطاحة بأربعة أشخاص من النظام المطاح ، يسيطرون على الرئاسة الجزائرية، ويتعلق الأمر بكل من مختار رقيق، محمد روقاب، عمر زرهوني، وحبة العقبي.

دعا نشطاء في الحراك الشعبي الجزائري، إلى الخروج يوم الجمعة المقبلة ، للمطالبة بفتح ملفات الفساد الكبرى، والمطالبة بتفعيل المادة 177، التي تتعلق بالخيانة العظمى.

علمت صحافة بلادي من مصادر جد مطلعة، أن الشرطة القضائية بوجدة المغربية اعتقلت يوم أمس الأربعاء 17 أفريل 2019، مواطنا جزائريا يشتبه في ارتباطه بشبكة إجرامية تنشط في مجال الاتجار الدولي في المخدرات والمؤثرات العقلية.

على إثر التعنيف الذي تعرض له بعض المواطنون الجزائريون، من طرف القوات الأمنية الجزائرية، خلال المظاهرات السلمية المطالبة برحيل النظام، خرج حسان رابحي، الناطق الرسمي باسم حكومة نور لدين بدوي، بتصريح قال فيه ”الشرطة لم تتلقى تعليمات لتعنيف المتظاهرين”، مضيفا أنه “مجنون من يضرب مواطنا مسالما”.

استفاقت ساكنة حاسي مسعود بالجزائر، على حريق مهول شب بإحدى المنازل، اليوم الأربعاء 17 أفريل 2019، مخلفا وفاة سيدة وطفليها.

علمت صحافة بلادي من مصادر جد مطلعة، أن المديرية العامة للأمن الوطني بالجزائر، قامت بتنظبم حركة تنقيل جزئية في صفوف المصالح المركزية، كما قامت بتعيين مجموعة من العناصر الجديدة على رأس الموارد البشرية، بالإضافة إلى مديرية التعليم، ومديرية شرطة الحدود. هذا وقالت ذات المصادر ان هذه الحركة جاءت مباشرة بعدما أطلقت القوات الامنية الجزائرية الغاز المسيل للدموع في النفق الجامعي …

  بعد 15 يوما على استقالته.. طرد عائلة “بوتفليقة” من مقر الرئاسة بزرالدة https://youtu.be/Ej4ZKlM9lBY