أوقفت الشرطة الجزائرية، أربعة رعايا من جنسية فرنسية، اندسوا حسب ما ذكرت المديرية العامة للأمن بالجزائر، في مسيرات الحراك الشعبي الجزائري ، حيث تم ضبط شابة ورجلين في الأربعينيات من العمر في حالة تلبس بالتصوير داخل المسيرة، فيما تم توقيع الرابعة، وهي شابة في الثلاثينات من عمرها وبحوزتها تجهيزات تصوير متطورة ومناشير حول “أنماط التعبير خلال الاحتجاجات الشعبية”.

قال عبد الرزاق مقري، رئيس حركة مجتمع السلم الجزائرية، أن لقاءه بالسعيد بوتفليقة، شقيق الرئيس المخلوع، عبد العزيز بوتفليقة، شهر أكتوبر الماضي، كان في إطار مبادرة سياسية اشترط لها علم قيادة الأركان.. هذا وأكد مقري أن “حركة مجتمع السلم كانت لديها مبادرة توجهت بها إلى رئاسة الجمهورية، فتم تكليف الطيب لوح تارة وسعيد بوتفليقة تارة أخرى باستقبالنا. وتابع يقول إنه …

علمت صحافة بلادي من مصادر موثوقة، أن قاضي التحقيق بالغرفة السادسة لدى محكمة جنح حي جمال الدب بوهران الجزائرية، فتح تحقيقا في قضية اختفاء مسدس شرطي من قسم المحفوظات بمقر أمن ولاية وهران. هذا وقد أدلى الشرطي المعني بالأمر بحقائق تفيد بأن مسدسه اختفى قبل ثلاثة أشهر من على سطح مكتبه، بينما كان هو يشتغل على تأمين ساحة القسم.

علمت صحافة بلادي من مصادر جد مطلعة، أن وزارة الخارجية الجزائرية، أشعرت نظيرتها الفرنسية بضرورة تغيير السفير الفرنسي بالجزائر كزافيي دريانكور، لأنه حسب ذات المصادر غير مرغوب فيه.

وجه رئيس المجلس الشعبي الجزائري السابق، عمار سعيداني، نداءا إلى رئيس المحكمة العليا بالجزائر، من أجل فتح تحقيق في التهمة التي وجهت له من طرف “الدياراس”، الذي اتهمه باختلاس 3600 مليار سنتيم، حيث قال “أوجه نداء إلى رئيس المحكمة العليا بصفتي رئيسا سابقا للمجلس الشعبي الوطني، أن يفتح تحقيق حول اتهامي من طرف “الدياراس” سابقا حول اختلاس 3600 مليار”.

علمت صحافة بلادي من مصادر متطابقة، أن قاضي التحقيق بمحكمة سيدي امحمد بالعاصمة الجزائرية، استدعى الوالي السابق عبد القادر زوخ، مرة أخرى، بعدما تم استدعاءه في وقت سابق في قضايا متعلقة بالفساد.

كشفت مصادر إعلامية دولية، عن استدعاء سفير الجزائر في هافانا عاصمة كوبا، من طرف وزارة الخارجية الكوبية، لمطالبته بنقل رسالة إلى المسؤولين الجزائريين ، لدفع 450 مليون دولار أي 4500 مليار سنتيم جزائري ، وهو المبلغ الذي اتفق عليه لتدريب ميليشيات الجبهة الانفصالية بوليساريو.

كشف محامي الأمينة العامة لحزب العمال الجزائري، لويزة حنون، أن الأخيرة تتابع بتهم تتعلق بـ “المساس بسلطة الجيش” و”المؤامرة ضد سلطة الدولة”، وهي نفس التهم الموجهة لكل من السعيد بوتفليقة شقيق الرئيس الجزائري الخلوع ، عبد العزيز بوتفليقة، والجنرالين توفيق وطرطاق.