ويبدو أن قرار فتح ملحقة للحزب “الجمهورية إلى الأمام” الحاكم في فرنسا بمدينة الداخلة، ثاني أكبر حواضر الصحراء المغربية قد أدى إلى أزمة دبلوماسية بين الجزائر و فرنسا.
فالجزائر تؤجل زيارة الوزير الأول الفرنسي التي كانت مبرمجة 10 أبريل نيسان 2020 إلى وعد لاحق.