ذكر مصدر إعلامي اليوم الأربعاء، أن فرنسا وراء مجزرة مالي التي راح ضحيتها أكثر من 100 مدني.
و حسب المصدر، فإن فرنسا اعترفت بشنها غارات جوية على قرية “بوتني” في وسط مالي قبل يومين.
و أضاف المصدر ذاته، أن الجيش الفرنسي أكد أن “الهجوم لم يستهدف المدنيين وإنما جماعات مسلحة”، عكس ما نقلته وسائل إعلام مالية حيث أكدت أن أكثر من مئة مدني قتلوا في غارة جوية استهدفت قرية بونتي.