أفاد منتدى فورساتن، أن ذبابات متفرقة وضعت بعناية أمام عدسة الكاميرا، إنه الإعلام الجزائري يصر على إتمام المسرحية رغم فضحنا لفصولها، ووزير الواتساب يجلس بجنب جلاد كبير من جلادي عسكر البوليساريو ، يجلسان فوق صناديق ذخيرة، والصحفي فوزي يجلس قبالتهم فوق صناديق مشابهة .
وأضافت ذات المصادر، أن الجنرالات يريدون المشاهد ويصرون على إتمام المسرحيات لأن الميزانيات صرفت والفرق الصحفية انتقلت إلى الميدان ولا يمكن التراجع.
وكما هو ظاهر في الصور أدناه، فإن لباس وأحذية الظاهرين في الصور تشي بعناية ولا تتناسب مع التصوير في الميادين وما يتعرض له صاحبه من مصاعب وظروف تؤثر على شكله وهندامه.