تعود الظاهرة المسمات ب “روتيني اليومي” إلى الساحة المغربية تدريجيا في الآونة الأخيرة.
وتعرف هذه الظاهرة انتقادات واسعة من طرف الجمهور المغربي، معتبرينها سببا في تفشي العنف ضد النساء، إضافة إلى تدني صورة المرأة المغربية.
ويأتي روتيني اليومي على شكل مقاطع فيديو معروضة على اليوتيوب، تجسد فيه المرأة أشغالها اليومية داخل منزلها بطريقة مثيرة، إضافة إلى استعراض مناطق من جسمها بهذف جلب أكبر عدد من المشاهدات.
وتجذر الإشارة إلى أن هذه الفيديوهات المعروفة بروتيني اليومي تحصد نسب مشاهدة مليونية.