قرر قاضي التحقيق إطلاق سراح اللاعب البرازيلي السابق رونالدينو وشقيقه روبرتو ده أسيس موريرا، بعد اعتقالهم اكتر من خمسة أشهر في الباراغواي، بتهمة دخول البلاد بجواز سفر مزور في السادس من شهر مارس الماضي، في زيارة خيرية لحضور بعض الندوات التي ترعاها جمعيات لمساعدة الأطفال المحرومين، بعد أن داهمت شرطة عاصمة أسونسيون الفندق الذي يقيم فيه اللاعب.
وصرح قاضي التحقيق أن اللاعب رونالدينيو حر في السفر إلى أي بلد يحلو له في العالم، لكن يتعين عليه الإبلاغ في حال قام بتغيير مركزه إقامته الدائم.
ويذكر ان اللاعب دفع غرامة مالية كتعويضات للأضرار الاجتماعية تتراوح بين 90 ألف دولار.