ذكرت وكالات الأنباء رويترز، أن قدامى المحاربين الجزائريين حثوا، جميع المواطنين على التظاهر في بادرة أخرى على الانشقاق في صفوف الصفوة الحاكمة. وأكدوا على أن مطالبة المحتجين بترك الرئيس بوتفليقة للرئاسة هي اعتبارات مشروعة.
هذا وتشكل الاضطرابات المستمرة بالجزائر، أكبر تحد يشهده ” بوتفليقة ” ودائرة المقربين منه التي تصل إلى أعضاء في الجيش والمخابرات ورجال أعمال، حسب ما جاءت به الوكالة المذكورة.
رويترز