تفاعل الفيسبوكيون مع حملة التعقيم التي قامت بها مقاطعة المعاريف، والتي شملت كل من زنقتي إسفوديل و القاضي بكار بحي برجي، ومقر جمعية التضامن النسوي بحي النخيل ومدرسة خالد بن الوليد وغيرها من أزقة وشوارع المعاريف.
هذا، واستحسنت الساكنة حملة التعقيم التي همت بعض المرافق بالمعاريف إلا أنها لم تشمل كل الشوارع والأحياء، حيث علق أحدهم: “هناك خطر كبير أن يصبح المعاريف بؤرة وبائية نضرا لما يعرفه الحي من تسيب من طرف الباعة يتحدون السلطة ومن طرف نسبة من السكان و الوافدين على الحي من كارديانات وسعاية و باعة”.
وعلق آخر بلكنة غاضبة: “زنقة احمد الشجعي من امتا وأنا نطلبكم تعقموها والو”، وقال ثالث: “حنا مزال ما وصلنا والوا”، وعلق الرابع في ذات السياق: “مزال موصلو عندنا زنقة ابو المحاسن الروياني المعارف”.
فيما عبر آخر عن وجهة نظر مناقضة بقوله: ” الصحة العالمية تعقيم الشوآرع بالمطهرات يهدد صحة المواطنين ويندر بالاصابة بالفيروس”.