عرفت منابر محلية بالمغرب،الضجة الاعلامية ضد “القائدة” “إكرام بن رزوق” التابعة للملحقة الإدارية الثامنة عشر بوجدة المغربية، بعد بث فيديو يوثق تدخلاتها، على اثر حالة الطوارئ الصحية التي تعيشها المملكة.
وأضافت مصادر الاعلامية،ان القائدة ابلت بلاء حسنا في تعاملها مع الساكنة، ،كما حاربت البؤر السوداء بأكبر حي المدينة حي “لازاري”.
وشهدت بعض الساكنة، على أن القائدة كانت بحق نعم الرجل سلطة التي استوعبت المفهوم الجديد للسلطة الذي نادى به العاهل المغربي الملك محمد السادس.
ويشار إلى أنه سبق للإدارة الترابية، نقل إكرام بن رزوك داخل النفوذ عمالة وجدة شرقي البلاد،في غشت 2019، الى الملحقة المذكورة من ملاحقتها السابقة رقم 14، في إطار حركة انتقالية.
وللإشارة أيضا أن “”بن رزوك” تعرضت لحيف كبير بعدما تم إلحاقها بدون مهام بباشوية وجدة، ويبدو أن الذي تسبب لها في هذا الحيف قد غادروا مدينة وجدة، لتعود لمهامها بشكل طبيعي.