خرجت اليوم الجمعة 28 فيفري 2020، حشود غفيرة من الجزائريين، في مسيرات احتجاجية، للمطالبة برحيل باقي رموز النظام، بما فيهم الرئيس الحالي للجمهورية، عبد المجيد تبون، وذلك في الأسبوع الـ54 من الحراك الشعبي.
هذا وكان من المتوقع ألا يخرج المواطنون في هذه الجمعة، خوفا من الإصابة بفيروس كورونا.