مباشرة بعد إعلانه ترشحه لمنصب رئيس الجمهورية الجزائرية، رئيس حركة البناء بالجزائر، عبد القادر بن قرينة، يعد أنه “سيعمل على احدث قطيعة مع الفساد و الاستبداد التي استشرت في البلاد”، مؤكدا على أنه ” سيعيد بناء مؤسسات الدولة حتى تكون قادرة على تحقيق تطلعات الشعب الجزائري الذي عان كثيرا من المنظومات السابقة”.