هي مشاهد للتساقطات المطرية التي تعرفها بلادنا مؤخرا والتي تسببت في إغراق عدد من المدن المغربية نظرا لهشاشة بنيتها التحتية.
هذه التساقطات سببت في خسائر كبيرة لعدد من المواطنين وحولت بعض الشوارع و الأزقة من مدن المملكة إلى بحيرات.
هذا و عبر الشارع المغربي عن غضبه و اعتبر أن ما يحدث هو نتيجة لضعف البنيات التحتية و إهمال المسؤولين لهذا الجانب.
يشار إلى أن المملكة تعرف تساقطات غزيرة و تغيرات بالأحوال الجوية.
ومن المرتقب أن تعود إلى الإستقرار ابتداء من السبت المقبل و الذي لن يدوم طويلا حسب مديرية الأرصاد الجوية.
إذ من المحتمل أن يكون هناك منخفض أواخر الشهر الجاري.
المصدر : صحافة بلادي